رسالة إلى من تعرف نفسها هذه رسالتي التي تحمل الرقم الف ومئة بعد الخيبة الم تصلك بعد صرخات قلبي المصلوب على مقصلة صدك ام انك تكابرين كعادتك كأميرة مستمتعة بدماء شعبها
يقف عصفور على نافذة مكتبي
اتراه يحمل لي بشارة منك ؟؟
ام ان عصافيرك غدت كقلبك ونسيت من أكون
يا انتي لا زلت قيد الانتظار لمرة واحدة حاولي ان تطرقي باب قلبي فلقد تجمدت عقارب ساعتي وقاربت على الانكسار
Dunhill
الأحد
وكيف تطلبين مني ان اكتب لك مشاعري في سطور وحروفي ترتجف خجلا كطفل يقف ليلقي قصيدة امام
جمهور
الى من تتهمني باللامبالاة عذرا يا انتي فقد اعمى غبار جرحك عيوني